و الشعراء و الصور
هذه مجموعة مدونات ناطقة باللغة العربية رصدناها مؤخرا.
نبدأ بمدونة - مشيئة - و هي مدونة رائعة فعلا للشاعر العراقي المغترب في السويد سعد الياسري
مدونة متمكنة لغويا و تحتوي على نماذج من شعر الياسري اضافة الى نسق المدونات الطبيعي, يتحدث عن السياسة و الفن و الأدب, يقول معرفا بنفسه:
ننتقل الى مدونة سما اللامي, عراقية من ميسان تسكن الإمارات حاليا, تكتب في مدونة قهوةع المفرق,يغلب على مدونتها النسق الشعري.
من المدونات الشعرية الأخرى مدونة الشاعر حبيب السامر, ومدونة الشاعر رياض البكري.
و بعيدا عن الشعر, تحكي لنا سوالف خاتون بالعراقية العامية آخر مغامراتها بأسلوب خفيف (و ذلك أمر يفهم من روابط المدونين التي تضعهم على صحفتها من شلش العراقي الى مدونة الياسري - بلد المليون مولدة) بينما يبوح الصحفي أبو الحسن بكل ما يجول بخاطره على مدونة أبو الحسن: السياسة و المجتمع,
نبدأ بمدونة - مشيئة - و هي مدونة رائعة فعلا للشاعر العراقي المغترب في السويد سعد الياسري
مدونة متمكنة لغويا و تحتوي على نماذج من شعر الياسري اضافة الى نسق المدونات الطبيعي, يتحدث عن السياسة و الفن و الأدب, يقول معرفا بنفسه:
حين تسرّبت من رحم أمّي – دون مشورتي طبعًا - ؛ خرجتُ مغلّفًا بكيس , و ما زالت أمّي تظنّ بأنّها نبوءة , و أنّي سأبلغ ما لم يبلغه الأوائل ولا الأواخر . حديث الكيس هذا متواتر في عائلتنا حتّى أنّ أبي قال عنه ( حديث حسن بسند لا بأس به ) . في المستشفى ؛ حيث ولدت بالقاهرة الجميلة والمزدحمة , تطوّعن الممرضات لتسميتي , فكانت الأسماء تتراوح قيمتها وثيمتها بين القومجية والإسلاموية نظرًا للمدّ السائد وقتذاك, حتى حسم أبي النزاع و أسماني " سعدًأ ..* أنا الآن في العقد الثالث من عمري , و قد قضيت نصفه أو يزيد خارج العراق , و حين أفكّر بالانتماء فلا تعنيني – حتمًا – خطوط الطول والعرض , إنّما الفكرة التي يغرسها الوطن في مخيّلة أبنائه , و العراق غرس في مخيّلتي قصيدةً لا تموت و حنينًا لا ينساق بسهولة إلى وصلة الردح الوطني . أنا رجل بلا وطن , و وطني – الجغرافي على الأقل – يحترق و يسكرُ بدمه العاقّون من أبنائه , بولاءات ناقصة
ننتقل الى مدونة سما اللامي, عراقية من ميسان تسكن الإمارات حاليا, تكتب في مدونة قهوةع المفرق,يغلب على مدونتها النسق الشعري.
من المدونات الشعرية الأخرى مدونة الشاعر حبيب السامر, ومدونة الشاعر رياض البكري.
و بعيدا عن الشعر, تحكي لنا سوالف خاتون بالعراقية العامية آخر مغامراتها بأسلوب خفيف (و ذلك أمر يفهم من روابط المدونين التي تضعهم على صحفتها من شلش العراقي الى مدونة الياسري - بلد المليون مولدة) بينما يبوح الصحفي أبو الحسن بكل ما يجول بخاطره على مدونة أبو الحسن: السياسة و المجتمع,
Labels: arabic blogs